Friday, April 13, 2018

KHUTBAH AKHIR [2]


KHUTBAH  AKHIR [1]
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِيْ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِيْنُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ, وَنَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ شُرُوْرِ اَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا, مَنْ يَهْدِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ, وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ. أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ الْمَلِكُ الْحَقَّ الْمُبِيْنُ, وَأَشْهَدُ َأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ, الْمَبْعُوْثُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِيْنَ. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَباَرِكْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَأَصَحْابِهِ أَجْمَعِيْنَ. أَمَّا بَعْدُ:  فَيَا عِبَادَ اللهِ أُصِيْكُمْ وَنَفْسِيْ بِتَقْوَى اللهِ فَقَدْ فَازَ الْمُتَّقُوْنَ.
Hadirin jama’ah Jum’ah rahimakumullah,
Sumangga wonten ing khutbah ingkang kaping kalih punika sawatawis kita ngeningaken jiwa lan manah kita, kanggé nenuwun, donga dhumateng ngarsanipun Allah Rabbul ‘Alamin, amrih kita tansah pinaringan hidayah lan taufiq-Ipun, tansah dipunkanthi dhateng margi ingkang leres.
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ, وَالصَّلَواتُ اللهِ وَالسّلاَمُهُ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِيْنْ.
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ اْلاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ اِنَّكَ سَمِيْعٌ قَرِيْبٌ مُجِيْبُ الدَّعْوَاتِ.
أَللَّهُمَّ اغْفِرْلَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِيْنَ سَبَقُوْنَا بِالْإِيْمَانِ, وَلاَ تَجْعَلْ فِيْ قُلُوْبِنَا غِلاً لِلَذِيْنَ آمَنُوْا, رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوْفٌ رَحِيْمٌ. أَللَّهُمَّ اغْفِرْلَنَا ذُنُوْبَنَا وَاِسْرَافَنَا فِيْ اَمْرِنَا, وَثَبِّتْ أَقْدّامَنَا, وَانْسُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ. الَّلهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُوْكَ مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ, فَإِنَّهُ لاَيَمْلِكُ إِلاَّ اَنْتْ. الَّلهُمَّ اجْعَلْنَا مِنَ الرَّاكِعِيْنَا السَّاجِدِيْنَ الْخَاسِعِيْنَ فِى الْمَسَاجِدِ. اَلَّلهُمَّ اجْعَلْنَا مُقِيْمِي الصَّلاَةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا, رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءَنَا.
رَبَّنَا ءَاتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي اْلآخَرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
عِبَادَ اللهِ اِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِاْلعَدْلِ وَاْلاِحْسَانِ وَاِيْتَائِ ذِى الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَخْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذّكَرُوْنَ وَلَذِكْرُ اللهِ اَكْبَرُ.
-=(hms, 110418, 10,15)=-

KHUTBAH AKHIR [2]
اَلْحَمْدُ للهِ عَلَى إِحْسَانِهِ، وَالشُّكْرُ لَهُ عَلَى تَوْفِيْقِهِ. أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ الدَّاعِى إِلَى رِضْوَانِهِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا. أَمَّا بَعْدُ: فَيَا أَيُّهَا النَّاسُ,  اِتَّقُوا اللهَ فِيْمَا أَمَرَ وَانْتَهُوْا عَمَّا نَهَاكُمْ, وَاعْلَمُوْا أَنَّ اللهَ أَمَرَكُمْ بِأَمْرٍ بَدَأَ فِيْهِ بِنَفْسِهِ وَثَـنَّى بِمَلآئِكَتِهِ بِقُدْسِهِ. وَقَالَ اللهُ تَعَالَى: إِنَّ اللهَ وَمَلآئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يَآأَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَنْبِيَآئِكَ وَرُسُلِكَ وَمَلآئِكَتِكَ الْمُقَرَّبِيْنَ، وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِيْنَ أَبِيْ بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ وَعَنْ بَقِيَّةِ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِي التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ، وَارْضَ عَنَّا مَعَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ الأَحْيَآءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ، إِنَّكَ سَمِيْعٌ قَرِيْبٌ مَجِيْبُ الدَّعَوَاتِ..
اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلاَمَ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَأَذِلَّ الشِّرْكَ وَالْمُشْرِكِيْنَ وَانْصُرْ عِبَادَكَ الْمُوَحِّدِيْنَ الْمُخْلِصِيْنَ وَاخْذُلْ مَنْ خَذَلَ الْمُسْلِمِيْنَ ودَمِّرْ أَعْدَآئَنَا وَأَعْدَآءَ الدِّيْنِ وأَعْلِ كَلِمَاتِكَ إِلَى يَوْمِ الدِّيْن.
اللَّهُمَّ ادْفَعْ عَنَّا الْبَلاَءَ وَالْوَبَاءَ وَالزَّلاَزِلَ وَالْمِحَنَ وَسُوْءَ الْفِتْنَةِ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ عَنْ بَلَدِنَا إِنْدُوْنِيْسِيَا خَآصَّةً وَعَنْ سَائِرِ الْبُلْدَانِ الْمُسْلِمِيْنَ عَآمَّةً يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ.
رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
عِبَادَ اللهِ! إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيْتَآءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَآءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُوْنَ، وَاذْكُرُوا اللهَ الْعَظِيْمَ يَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوْهُ عَلَى نِعَمِهِ يَزِدْكُمْ وَاسْئَلُوْهُ مِنْ فَضْلِهِ يُعْطِكم، وَلَذِكرُ اللهِ أَكْبَرُ. أقيموا الصلاة
-=(hms, 020318, 09.45)=-




KHUTBAH  AKHIR [3]
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِيْ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِيْنُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ, وَنَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ شُرُوْرِ اَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا, مَنْ يَهْدِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ, وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ. أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ الْمَلِكُ الْحَقَّ الْمُبِيْنُ, وَأَشْهَدُ َأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ, الْمَبْعُوْثُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِيْنَ. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَباَرِكْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَأَصَحْابِهِ أَجْمَعِيْنَ.
أَمَّا بَعْدُ:  فَيَا عِبَادَ اللهِ أُصِيْكُمْ وَنَفْسِيْ بِتَقْوَى اللهِ فَقَدْ فَازَ الْمُتَّقُوْنَ.
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِ مُحَمَّدٍ فِى الْعَالَمِيْنَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ  الْعَالَمِيْنَ.
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ اْلاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ اِنَّكَ سَمِيْعٌ قَرِيْبٌ مُجِيْبُ الدَّعْوَاتِ.
أَللَّهُمَّ اغْفِرْلَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِيْنَ سَبَقُوْنَا بِالْإِيْمَانِ, وَلاَ تَجْعَلْ فِيْ قُلُوْبِنَا غِلاً لِلَذِيْنَ آمَنُوْا, رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوْفٌ رَحِيْمٌ.
أَللَّهُمَّ رَبَّنَا اغْفِرْلَنَا ذُنُوْبَنَا وَاِسْرَافَنَا فِيْ اَمْرِنَا, وَثَبِّتْ أَقْدّامَنَا, وَانْسُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ. الَّلهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُوْكَ مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ, فَإِنَّهُ لاَيَمْلِكُ إِلاَّ اَنْتْ. الَّلهُمَّ اجْعَلْنَا مِنَ الرَّاكِعِيْنَا السَّاجِدِيْنَ الْخَاسِعِيْنَ فِى الْمَسَاجِدِ.
 اَلَّلهُمَّ اجْعَلْنَا مُقِيْمِي الصَّلاَةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا, رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءَنَا.
رَبَّنَا ءَاتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي اْلآخَرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
عِبَادَ اللهِ اِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِاْلعَدْلِ وَاْلاِحْسَانِ وَاِيْتَائِ ذِى الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَخْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذّكَرُوْنَ وَلَذِكْرُ اللهِ اَكْبَرُ.
أقيموا الصلاة !!!.
-=(hms, 020318, 09.47)=-


No comments:

Post a Comment